السبت، 22 مارس 2008

أتمناك

إبتعدت عن الكتابه لوهله رغبه مني في الأصوب لك و لكني لم أستطع الأبتعاد عن ذكراك. العديد من القرارات التى تتلاشى أمام نظره من عينيك أمام إبتسامه من شفتيك.
كيف المقاومه و كل شئ يدفعنى دفعا صوبك و كل مشاعري قائمه على حبك و كل إحساس يعيش على نبض وجودك.
أضغط , إحاول ألا أكون عنصر ضغط و لكنى و دون إراده منى أجدنى أضغط إحاول أن أكون عامل مساعد و لكنى لست سوى هما جديدا ينضاف الى حملك إدرك ذلك ولكنى مازلت عاجزا أمام ذوبان إرادتى حبا و إشتياقا.
16/3/2008

ليست هناك تعليقات: