فعلت كل ما نهيتك عن فعله. حاولت بيع أغلي ما امتلك لمن لا يريد فلم أحصل حتى على الرخيص من الثمن و لن ألوم إلا نفسي.
تلقيت الطعنات واحدا تلو الأخر و لم ألتفت للعلامات فلم أحصد سوى الحسرم.
تعاميت و أقنعت نفسى بإنتظار المناسب من الوقت فأزداد إنحدارى و اتسع هوانى و لكن ما لا تعرفيه أننى قد أتعثر قليلا اثناء المسير و لكنى أبدا لم أسقط.
أظن إن الأوان قد ان لامارس ما ابشر به.ان الأوان لأخذ الزمام بيدى و تحويل الدفه للأتجاه الذى أريد فقد أضعت الكثير على من لا يستحق مشاعري. على من يضعنى موضع مقارنه بحيث يكون إختياري إن تم فهو ناتج توازنات رجحت كفتى حينها عن كفه اخر أو اخرين و لا نضمن نتيجه اي مقارنه قد تظهر فى مستقبل الأحداث.
فأنا لا أعرف من الحب إلا التفرد لا أعرف من الحب سوي الكمال أو حتى إلتماسه.
31/5/2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق