الجمعة، 22 فبراير 2008

تيار

ما أشبه اليوم بالبارحه، كلمه تنطبق كل الأنطباق و كذلك تختلف كل الأختلاف على ما يحدث الأن. دئما و أبدا أسير مع التيار المنبعث من قلبى و دائما و أبدا أفعل ما لا يجب على فعله و لا أفعل ما يجب على. فيتأذى من يتأذى و أول المتأذين هو أنا.

أشعر بوهن شديد فلم أعد راغبا في الكتابه و لست بمستطيع ترك المحاوله فقد أختنق.

كيف كنت بهذا الغباء، كيف إصبت بهذا العمى. لا أقصد ما أشعر به فما زال يملأ وجداني و لكني أقصد ما أقدمت عليه. أستطيع مواجهه كل الاحتمالات و لا أحتمل إبتعادك بعد أن وجدتك.
6/2/2008

ليست هناك تعليقات: