ما أشبه اليوم بالبارحه، كلمه تنطبق كل الأنطباق و كذلك تختلف كل الأختلاف على ما يحدث الأن. دئما و أبدا أسير مع التيار المنبعث من قلبى و دائما و أبدا أفعل ما لا يجب على فعله و لا أفعل ما يجب على. فيتأذى من يتأذى و أول المتأذين هو أنا.
أشعر بوهن شديد فلم أعد راغبا في الكتابه و لست بمستطيع ترك المحاوله فقد أختنق.
كيف كنت بهذا الغباء، كيف إصبت بهذا العمى. لا أقصد ما أشعر به فما زال يملأ وجداني و لكني أقصد ما أقدمت عليه. أستطيع مواجهه كل الاحتمالات و لا أحتمل إبتعادك بعد أن وجدتك.
6/2/2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق